تَسْأَلِينَنِي: هَلْ أُحِبُّكِ؟
نَعَمْ سَيِّدَتِي قَدْ أَحْبَبْتُكِ يَوْمًا
حِيْنَ الْتَقَتْ أَعْيُنُنا أَوَّلَ مَرَّةٍ
فَسَلَبْتِنِي شَيْئًا
تشكيلة متميزة من القباحة و الأدب، العبث و المنطق، الدين و سب الدين، الهبل و الفلسفة، و أحياناً السياسة
تَسْأَلِينَنِي: هَلْ أُحِبُّكِ؟
نَعَمْ سَيِّدَتِي قَدْ أَحْبَبْتُكِ يَوْمًا
حِيْنَ الْتَقَتْ أَعْيُنُنا أَوَّلَ مَرَّةٍ
فَسَلَبْتِنِي شَيْئًا
اليورو ٢٠١٢، و ما أدراك ما اليورو ٢٠١٢ و اللي بيحصل فيه. العالم مش بتتفرج على الكورة، دول أساساً بيتفرجوا على المشجعات. حلاوة إيه و جمال إيه و رشاقة إيه و حاجة كده و لا في الأحلام يا جدع، ما فيش منها في مصر و لا حتى عينات. الرجالة هاتتهبل من المشجعات بتوع اليورو، و كل ده من اللي شايفينه على التليفزيون بس، أومال لو دخلوا على النت و شافوا النسوان عاملين إيه علشان يشجعوا فرق بلادهم...! فيه نسوان قالعة ملط، آه و النعمة ملللللططططط. تعالوا نشوف إيه موضوع اليورو ٢٠١٢ ده.
أنا عاوز اتكلم يا حبيبتي يا ام الشال
يسمع كلامي الناس و يرددوا اللي اتقال